أن علماء وأطباء الجلد في جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة الأمريكية أجروا دراستين مطولتين عن جهاز الشباب الدائم ووجدوا أنه يؤخر شيخوخة الجلد بتأثيره على الجينات الوراثية في الخلايا الهرمة فبعد 3 جلسات علاجية بفاصل شهر بينها كان جهاز الشباب الدائم قادرا على احياء هذه الخلايا وجعلها تتصرف وكأنها شابة في العشرينيات.
الدراسة الثانية كانت عن تأثيرات الجهاز على المدى البعيد وديمومة النتائج ووجد العلماء أن جهاز الشباب الدائم ينقص أو يوقف بشكل رئيسي من التقدم العمري العياني بإجراء 2 الى 4 جلسات كل عام.
ان التأثير الرئيسي لجهاز الشباب الدائم بشكل أساسي هو شد الجلد وإعادة نضارته وعلاج التجاعيد. ولكن ولكون هذا الجهاز يمتاز بطول موجي واسع الطيف فبإمكانه استهداف مشاكل جلدية أخرى مثل توسع الأوعية الشعرية والتصبغات وغيرها. كما مرونة هذه الجهاز العالية تسمح باستخدامه لعلاج مناطق من الصعب الوصول لها عادة مثل اليدين والصدر والظهر وغيرها.
ومن الاستطبابات الأخرى لجهاز الشباب الدائم:
- حب الشباب (العد) الالتهابي البثري
- التصبغات مبل النمش والبقع الشيخية
- الأفات الوعائية مثل الأورام الوعائية الكرزية ووردية الوجه وتوسع الأوعية الشعرية
- علاج الحالات العميقة جلديا أو مشاكل الجلد الداكن
- إزالة الشعر