يجب على الأشخاص الذين يلاحظون أن شعرهم يتساقط ، أو يظهر بكميات كبيرة على المشط أو الفرشاة ، استشارة طبيب الأمراض الجلدية. فمن خلال التشخيص الصحيح ، يمكن في كثيرمن الأحيان وقف تساقط الشعر. و يمكن  لطبيب الجلدية تحديد سبب تساقط الشعر ما إذا كان السبب عرضي أو يحتاج تدخل طبي.

أسباب تساقط الشعر المفرط

[vc_tta_accordion color=”violet” active_section=”1″]

يستخدم العديد من الرجال والنساء العلاجات الكيميائية على شعرهم بشكل يومي، بما في ذلك الصبغات والمبيضات والمصففات الشعر ومواد لتموج الشعر و نادرًا ما تتلف هذه العلاجات الشعر إذا استخدمت بشكل صحيح. ومع ذلك ، فلا يجب الإفراط في استخدام تللك المنتجات بشكل مستمر.و يجب دائماً مراعاة حالة الشعر قبل الإقدام على استخدام أي من تلك المنتجات والتوقف الفوري عن استخدامها في حال لوحظ أي ضرر للشعر وإعطاء فترة كافية للشعر ليسترد عافيته .

يُعرف أيضًا باسم (الألوبيشيا ) أو الصلع الوراثي ، وهذا هو السبب الأكثر شيوعًا لتساقط الشعر ، ويمكن أن تنقل المورثات لهذه الحالة من جانب الأم أو الأب . على الرغم من عدم وجودعلاج تام لهذه الحالة ، إلا أنه تتوفر العلاجات الطبية التي قد تساعد بعض الأشخاص ، بما في ذلك:

مينوكسيديل ,محلول يطبق على فروة الرأس مرتين في اليوم ، والتي يمكن استخدامه من قبل الرجال والنساء.

يعد السبب المحدد لداء الثعلبة مجهولاً لدى العلماء وأطباء الجلد إلا أن بعضهم يرجح أن يكون السبب مناعي (حيث يقوم الجسم بإنتاج أجسام مضادة تهاجم الشعر) ويمكن أن يحدث هذا في مختلف المراحل العمرية صغاراً أو كباراً. ومن التعارف عليه أن تخلف الثعلبة بقعاً ملساء من الجلد بحجم العملة المعدنية أو أكبر قليلاً ومن النادر أن تتسبب الثعلبة في فقدان شعر الرأس و الجسم بالكامل .هذا و ينمو الشعر في معظم الأحيان تلقائياً ولكن اتباع خطة علاجية باستشارة طبيب متخصص يسرع من عملية نمو الشعر .

وقد يشمل العلاج:

  • حقن الكورتيزون  في فروة الرأس في الأماكن المصابة
  • الأدوية الموضعية
  • نوع خاص من العلاج بالضوء
  • حبوب الدواء.

المرض ,و الإجهاد وعوامل أخرى يمكن أن تدفع بالكثير من الشعر للدخول في فترة الخمول أو الإستراحة (تساقط الشعر).

مرحلة من مراحل دورة نمو الشعر و بالتالي تتسبب في زيادة كبيرة في كمية الشعر المفقود أو المتساق، عادةً بدون ترك بقع صلعاء.   وعادة ما تنتهي مشكلة تساقط الشعر الكربي من تلقاء نفسها  في غضون بضعة أشهر .

الناجم عن عدوى فطرية  و تتميز سعفة الرأس ببقع من التقشير التي يمكن أن تنتشر و تؤدي إلى تكسر الشعر ,احمراراً, تورم و حتى ظهور الإفرازات على فروة الرأس. هذا المرض المعدي هو الأكثر شيوعًا عند الأطفال ، و عادةً ما تستخدم العلاجات عن طريق  الفم للتخلص منه.

تظهر هذه العادة في الأطفال ، وأحيانًا الكبار ، حيث يقوم الشخص بشد شعر الرأس أو الحواجب أو الرموش حتى يقتلعها  وفي أغلب الأحيان هي عادة سيئة يتم الإقلاع عنها فور التوعية بخطورتها.

هذا الاضطراب النادرقد يسبب فقدان  للشعر مصحوبة بحكة و / أو ألم. ينتج ذلك عن التهاب حول بصيلات الشعر مؤدياً  إلى خسارة الشعر والتندب في المنطقة المصابة.

[/vc_tta_accordion]

نمو الشعر الطبيعي

  •  حوالي 90 % من الشعر ينمو في وقت واحد ، وتستمر مرحلة النمو ما بين عامين وستة أعوام .
  • عشرة بالمائة من الشعر في مرحلة استراحة تستمر لشهرين أو ثلاثة أشهر ، وفي نهاية مرحلة الراحة يبدأ الشعر في التساقط بشكل طبيعي .
  • بعد تساقط الشعر ، يبدأ الشعر الجديد في النمو من نفس البصيلة وتتكرر دورة حياة الشعرة.
  • ينمو شعر فروة الرأس حوالي نصف بوصة شهريًا ، ولكن مع تقدم العمر ، يبدأهذا المعدل في التناقص.
  • يكون من المتوقع فقدان 50 إلى 100 شعرة يوميًا ضمن دورة حياة الشعر الطبيعية الشيء الذي لا يشكل إنذار في حد ذاته لتساقط الشعر .

العلاج الأمثل

  • ميزوثيرابي للشعر

    لاتنحصر قدرات هذا العلاج على إيقاف تساقط الشعر فحسب بل يتعدى ذلك إلى القدرة على إنبات شعرجديد و زيادة كثافته . هذا النوع من العلاج يعزز الشعر بالمعادن المغذيةو الضرورية مثل السيستايين و كما أن أيضا محتوى العلاج الدوائي المحتوي على مادة الزنك يساعد على وقف تطور المرض المزعج (الصلع الأنروجيني ).

×

تواصل معنا





سوف نتواصل معك خلال يوم عمل واحد.

CALL
BUTTON